وكتبت مريم آل ثاني عبر صفحتها الرسمية على موقع تويتر تغريدة قالت فيها: “نحن أمة لا يستهان بها يبلغ عدد المسلمين في العالم 1.9 مليار، أي يمثل المسلمون حوالي 24.8 % من سكان العالم. مقاطعتنا لفرنسا ومنتجاتها ستؤثر على الاقتصاد الفرنسي، ليتعلم رئيسهم الجاهل وكل من تسول له نفسه التطاول على الإسلام وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم!”، حسب قولها.
من جانبه، شكك الأكاديمي الإماراتي، عبدالخالق عبدالله، بهذه الحملة معتبرة أن جماعة الإخوان المسلمين تقف خلفها، إذ قال عبر صفحته على موقع تويتر: ” حملة الإخوان ضد حرب فرنسا المحقة على الغلو والتطرف ليست مخلصة لوجه الله وليست دفاعا عن الإسلام بل هي متاجرة بالدين”، حسب تعبيره.
على الصعيد الرسمي، أصدرت وزارة الخارجية الكويتية بيانا أعلنت فيه استياء الكويت من استمرار نشر الصور المسيئة للنبي محمد وأعلنت تأييدها للبيان الصادر عن منظمة التعاون الإسلامي.
وكانت قد أصدرت التعاون الإسلامي بيانا قالت فيه إنها تستغرب “الخطاب السياسي الرسمي لبعض المسؤولين الفرنسيين، والذي يسيء للعلاقات الفرنسية الإسلامية”.
وفيما يلي بعض التغريدات التي طالبت بمقطاعة البضائع الفرنسية: