أخبار عاجلة

أمير سعودي برد لاذع على سياسي لبناني وتدوينة “مفيش شرف.. عربان بني نفط”

 أثارت تدوينة توجه انتقادات وإساءات لاذعة لمن وصفتهم بـ”عربان بني نفط” مدعية أن النفط هو الذي “يسيّر آلة الحرب الإسرائيلية في غزة ولبنان“، تفاعلا واسعا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، الأمر الذي دفع بالأمير السعودي، عبدالرحمن بن مساعد للرد.

التدوينة التي أثارت تفاعلا نشرها السياسي اللبناني، نجاح واكيم، وقال فيها: “عربان بني نفط.. ليس لديهم غير النفط.. النفط الذي يسير آلة الحرب الإسرائيلية التي تبيدنا في لبنان وفلسطين.. مساكين، ماذا يفعلون؟ كرامة ما فيش.. شرف ما فيش.. أخلاق ونخوة عربية ما فيش.. في نفط وبس”.

ورد الأمير السعودي قائلا بتدوينة على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا): “(نجاح) واكيم ليس في البذاءة فقط بل نجاحه واضح كذلك في الجهل المركب وغياب المعلومة والافتقار الى المعرفة فعربان بني نفط بخير عميم وسعادة يزيدها حقدك عليهم والبذاءة منك على قدر الحقد وأتمنى منك أن تشتمنا أكثر وأن تكون أشد بذاءةً من هذا فوالله أن هذا يسعدنا وأخشى ما أخشاه أن يتبدل موقفك في يوم من الأيام بسبب شنطةٍ ترتجيها تأتيك عن طريق الخطأ..! وتمتدحنا أو تكف عن شتمنا فهذه والله وصمة لا نتحملها.. (مسيو نجاح (فيش) عنّا شنط خلص ما بقا في.. هيك قصص بطلت من زمان فما تحاول خيّي)..”

وتابع الأمير قائلا: “ثم يا أحيمق هلّا أخبرتنا كيف أن نفطنا يسير آلة الحرب في إسرائيل؟.. كذلك (عربان بني نفط) هل تنطبق على كل الدول التي لديها نفط أم على الدول التي ظهر أثر النفط على شعبها في البنى التحتية والتطور في كل المجالات بحيث أصبحت مصدر رزق لملايين العربان من غير بني نفط؟..أخيرًا يا أحيمق تقول (فيش) كرامة.. ( فيش) شرف.. بخرب بَيْتَك.. (ليك مين عم يحكي عن الشرف والكرامة).. ليس لك من اسمك أي نصيب أنت فشل مقيم يا نجاح واكيم..”

واستطرد الأمير بتدوينة منفصلة قائلا: “بالمناسبة مسيو نجاح واكيم.. أو نباح واكيم هذا آخر رد مني عليك.. فواصل نجاحك أو نباحك.. أورڤوار”.

عن sherin

شاهد أيضاً

“ساعد نساء سعوديات على الفرار وارتد عن الإسلام”.. صورة ودوافع متوقعة للمشتبه به بهجوم الدهس بسوق عيد الميلاد بألمانيا

أعلنت السلطات الألمانية أن السائق الذي صدم بسيارته سوقاً مزدحماً لعيد الميلاد في مدينة ماغدبورغ الألمانية، مما …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *