أسعا ر النفط تتراجع بسبب أرتفاع الدولار ومخاوف بشأن الطلب في الصين
اليوم-الاثنين-14اغسطس
بغداد-وكالة قدرة الاخبارية
تراجعت أسعار النفط، الاثنين، بعد تحقيق مكاسب على مدى سبعة أسابيع متتالية مدعومة بشح الإمدادات الناجم عن تخفيضات مجموعة أوبك+ للإنتاج، وسط مخاوف بشأن تباطؤ الانتعاش الاقتصادي في الصين وتأثير ارتفاع الدولار.
وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 29 سنتا أو 0.3 بالمئة إلى 86.52 دولار للبرميل، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 24 سنتا أو 0.3%إلى 82.95 دولار للبرميل.
وانخفضت الأسعار في الوقت الذي عزز فيه مؤشر الدولار الأميركي مكاسبه اليوم الاثنين بعد أن أدت زيادة أكبر قليلا في أسعار المنتجين الأميركيين في يوليو تموز إلى رفع عوائد سندات الخزانة رغم توقعات بأن مجلس الفدرالي الأميركي سيوقف رفع أسعار الفائدة.
وقالت تينا تنج المحللة في سي.إم.سي ماركتس إن تحركات أسعار النفط ستبقى محدودة النطاق هذا الأسبوع إذ قد يؤدي تباطؤ التعافي الاقتصادي للصين وقوة الدولار الأميركي إلى خفض الأسعار، لكن أوبك+ ستفعل كل ما يلزم للحفاظ على تقليص المعروض وتحقيق الاستقرار في الأسواق.
ومن المتوقع أن تؤدي تخفيضات الإمدادات التي تقوم بها كل من السعودية وروسيا في إطار التحالف بين منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها أو ما يعرف باسم أوبك+ إلى تقليص مخزونات النفط بقية هذا العام وهو ما قد يؤدي إلى ارتفاع الأسعار حسبما أفادت وكالة الطاقة الدولية في تقريرها الشهري يوم الجمعة…….انتهى
وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 29 سنتا أو 0.3 بالمئة إلى 86.52 دولار للبرميل، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 24 سنتا أو 0.3%إلى 82.95 دولار للبرميل.
وانخفضت الأسعار في الوقت الذي عزز فيه مؤشر الدولار الأميركي مكاسبه اليوم الاثنين بعد أن أدت زيادة أكبر قليلا في أسعار المنتجين الأميركيين في يوليو تموز إلى رفع عوائد سندات الخزانة رغم توقعات بأن مجلس الفدرالي الأميركي سيوقف رفع أسعار الفائدة.
وقالت تينا تنج المحللة في سي.إم.سي ماركتس إن تحركات أسعار النفط ستبقى محدودة النطاق هذا الأسبوع إذ قد يؤدي تباطؤ التعافي الاقتصادي للصين وقوة الدولار الأميركي إلى خفض الأسعار، لكن أوبك+ ستفعل كل ما يلزم للحفاظ على تقليص المعروض وتحقيق الاستقرار في الأسواق.
ومن المتوقع أن تؤدي تخفيضات الإمدادات التي تقوم بها كل من السعودية وروسيا في إطار التحالف بين منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها أو ما يعرف باسم أوبك+ إلى تقليص مخزونات النفط بقية هذا العام وهو ما قد يؤدي إلى ارتفاع الأسعار حسبما أفادت وكالة الطاقة الدولية في تقريرها الشهري يوم الجمعة…….انتهى