أظهرت لقطات من شركة “Maxar” للأقمار الصناعية انتشار القوات الروسية على الحدود مع أوكرانيا.
وتتزامن هذه الصور مع إعلان وزارة الدفاع الروسية سحب بعض القطعات العسكرية على الحدود الجنوبية والغربية وعودتها إلى قواعدها مع “تدريبات” عسكرية.
وتتوقع واشنطن أن تغزو موسكو كييف هذا الأسبوع مشيرة إلى أنها حتى إن لم تفعل فهذا لا يعني أنها لن تهاجم أوكرانيا أبدا.
ومن المتوقع أن يأتي الهجوم (إن حدث) من 3 جهات محتملة، وهي الجهة الشمالية لأوكرانيا (الحدود البيلاروسية) والجهة الشرقية (باتجاه خاركييف) والجهة الجنوبية الشرقية (إقليم دونباس).
وتسعى روسيا حسب مراقبين إلى ضمان عدم تغلغل حلف “الناتو” في أوكرانيا، وهي المسألة التي تعتبرها موسكو جزءا من أمنها القومي.